أفضل دكتور لعلاج الحزام الناري
المحتوى
أفضل دكتور لعلاج الحزام الناري.. الدكتور ممدوح الشال
من هو أفضل دكتور لعلاج الحزام الناري؟ تلك هي الكلمة المفتاحية التي يستخدمها المرضى في أثناء بحثهم عن الطبيب الخبير، الذي يستطيع علاج ما يعانونه من أعراض تتمثل في الطفح الجلدي والألم الشديد، وهي الأعراض التي قد تتطور فيُصاب المريض بمضاعفات تؤثر في الأعصاب المتصلة بموضع الإصابة.
ويُعَد الدكتور “ممدوح الشال” -استشارى علاج الألم والألم المزمن- أفضل دكتور لعلاج الحزام الناري، نظرًا لاعتماده على أحدث الوسائل العلاجية والتشخيصية خلال تعامله المرضى. وفي هذا المقال نستعرض أهم تلك الوسائل، ونوضح كل ما تريد معرفته عن الحزام الناري وعلاجه، إضافة إلى ذِكْر أهم الأعراض المصاحبة لهذا المرض وكيفية التعامل معها.
لمحة تعريفية سريعة حول الحزام الناري
الحزام الناري أحد الأمراض الجلدية التي يعانيها البعض نتيجة إصابتهم بالعدوى الفيروسية، ما يؤدي إلى ظهور طفح جلدي في مناطق متعددة بالجسم، الأمر الذي يعيق ممارسة الحياة الطبيعية بسبب صعوبة تحمل ارتداء الملابس، أو الاستحمام، أو حتى النوم بهدوء دون الشعور بالوخز.
وتظهر أعراض الحزام الناري عادة بعد التعافي من الأمراض الفيروسية، لا سيما إن كانت المناعة ضعيفة (نعنى أن الفيروس يظل غير نشط داخل أنسجة الجلد، ثم يستعيد نشاطه لاحقًا فتظهر الأعراض).
وغالبًا ما يعاني المرضى تلك الأعراض في جانب واحد من الجسم، وهذا ما يميز ذلك المرض مقارنة بمختلف الإصابات الجلدية الأخرى.
ويُصيب فيروس “Herpes zoster” العصب المتصل بموضع الإصابة، ويلحق الضرر به ، لذلك تصير زيارة الطبيب المختص في علاج الألم أمرًا ضروريًا، كذلك متابعة تطور الإصابة مع طبيب الأعصاب، لأن إصابات العصب قد تقلب حياتك رأسًا على عقب، وتمنعك عن ممارسة أبسط الأنشطة.
لماذا ينبغي لك اختيار الدكتور ممدوح الشال، دكتور لعلاج الحزام الناري؟
أوضحنا مُسبقًا ضرورة الاستعانة بطبيب علاج الألم تزامنًا مع استشارة أخصائي الأعصاب، للتخلص من حدة الآلام المصاحبة لعدوى الحزام الناري، والحد من مضاعفاته، وفي هذا الصدد نستعرض الدرجات العلمية التي جعلت من الدكتور ممدوح الشال أفضل من يُمكن الاستعانة بها في علاج الألم النابع من تلك المشكلة.
دكتور ممدوح الشال هو:
- استشارى علاج الآلام المزمنة بدون جراحة.
- مدرس علاج الألم بجامعة القاهرة.
- حاصل على دكتوراه علاج الألم من جامعة القاهرة.
- عضو جمعية علاج الألم المصرية.
- عضو جمعية أطباء الألم المزمن المصرية.
- عضو الجمعية الإفريقية لعلاج الألم.
- متخصص في علاج الألم الحاد والمزمن، وطرح العديد من الأبحاث العلمية في تخصص العلاج بالطرق التداخلية غير الجراحية.
وبجانب حصوله على الدرجات العلمية السابقة، ناقش دكتور ممدوح العديد من رسائل الماجستير والدكتوراه في مجال علاج الألم، وقد قام بتدريب العديد من الأطباء على علاج الألم بأحدث الوسائل العلاجية المتبعة حول العالم.
كيف يُمكن الحد من آلام الحزام الناري؟
يعالج أفضل دكتور لعلاج الحزام الناري الآلام الناتجة عن المرض في مراحل تطوره الأولى (بعد مضي أسبوع إلى 10 أيام من بداية الإصابة) بواسطة الكريم والمراهم الموضعية التي تستهدف منطقة الطفح الجلدي.
إضافة لما سبق، فقد يخضع المريض إلى العلاج بواسطة المهدئات، ومضادات الفيروسات ومسكنات الألم، وأدوية علاج التهابات الأعصاب.
ومن الأفضل أن يشخص الطبيب المرض خلال الثلاثة أيام الأولى بعد الإصابة، لتخفيف حدة الألم وملاحظة نتائج جيدة، لأن الاعتماد على العلاج الدوائي بعد هذه المدة لا يكون مجديًا. وفي بعض الأحيان قد لا يمكن السيطرة علي حدة الألم إلا عبر الأدوية المخدرة.
تعرف على أسرع علاج للحزام الناري في عيادات الدكتور ممدوح الشال
في حالة فشل كل الوسائل العلاجية السابقة، يلجأ الطبيب إلى استخدام تقنية التردد الحراري للسيطرة على الألم النابع من الإصابة بالمرض، وهي تقنية تُجرى داخل غرفة العمليات تحت تأثير المخدر الموضعي، وعبر الاستعانة بالأشعة التداخلية، عن طريق إدخال إبرة صغيرة خاصة بالجهاز في اتجاه العصب المراد علاجه، ثم توجيه الترددات الحرارية إليه لإيقاف عمله، بالتالي يتوقف انتقال إشارات الألم المرسلة من وإلى المخ.
وتُسهم تلك الطريقة في علاج الحزام الناري في العين والأذن، اللذان يصعب السيطرة عليهما من خلال طرق العلاج التقليدية الأخرى، إضافة إلى تفادي إصابة العصب بإصابات بالغة قد تؤدي إلى فقدان السمع أو البصر، لاقدر الله.
إلى هنا نكون قد وصلنا إلى نهاية مقال اليوم. إن كنت تبحث عن أفضل دكتور لعلاج الحزام الناري، فلا تتردد في التواصل مع عيادات الدكتور ممدوح الشال، وندعوكم الآن إلى الاطلاع على مقال “تجربتي مع الحزام الناري” لمعرفة المزيد عن وسائل علاج المرض المختلفة.
احجز موعدك بعيادة الدكتور ممدوح الشال عبر الاتصال بالأرقام الموجودة في موقعنا الإلكتروني، أو من خلال تصفح صفحاتنا بمنصات التواصل الاجتماعي.
إقرأ أيضاً:
